التخطي إلى المحتوى الرئيسي

احذر هذه الأصناف من النسـاء

قال العرب قديمًا: "لا تنكحوا من النساء ستة: لا أنانة، ولا منانة، ولا حنانة، ولا حداقة، ولا براقة، ولا شداقة".
v  الأنانة: تكثر الشكوى (الزن). يقال: "زوج ابتلي بزوجة أنانة". لكثرة شكواها عقد زوجها معها اتفاقًا بأن يكون يومًا للشكوى (الزن) واليوم الذي يليه للهدوء، فوافقت الزوجة على ذلك، ففي يوم الهدوء تصفق وتقول: "صبرًا غدًا يوم الزن"!
v    المنانة: تمن على زوجها، فتقول: "من أجلك فعلت كذا وكذا".
v    الحنانة: تحن إلى زوج أو حبيب سابق، أو لولدها من زواج سابق.
v    الحداقة: تشتري كل شيء تشتهيه، وتكلف الزوج بشرائه.
v  البراقة: تحتمل معنيين: أحدهما: تمضي معظم وقتها في تزيين وجهها؛ ليكون براقًا. الثاني: تغضب على الطعام، فلا تأكل إلا وحدها، وتستقل نصيبها من كل شيء.
v    الشداقة: كثيرة الكلام.
نضيف لما سبق الأصناف النسوية الآتية:
v  المسترجلة: التي تسلك سلوكًا يعد رجوليًا بحسب البيئة الاجتماعية وثقافة المجتمع، وهو سلوك غير مرغوب أن يكون من جانب المرأة. كأن تقوم الزوجة بدفع أجرة السيارة أو دفع ثمن وجبة طعام في المطعم عن زوجها. إن كان هذا السلوك مقبولًا في المجتمع الغربي فهو غير مقبول في المجتمع الشرقي.
v    العصبية: مزاجها عكر، وفي حالة غضب مستمر لما يستحق وما لا يستحق.
v  الشكاكة: تثير الشكوك حول كل تصرف يقوم به الزوج، سواء في خروجه من البيت، أو اتصالاته الهاتفية، أو تأخيره عن العودة للبيت، أو علاقاته الاجتماعية... إلخ
v    الطماعة: لا تقنع بحالها، وتطمع في المزيد رغم ضيق حال زوجها.
v  المغرورة: تتعالى على زوجها والمحيطين بها لشيء تتميز فيه عن غيرها، كالجمال، أو المستوى اقتصادي، أو الدرجة العلمية، أو المكانة الاجتماعية... إلخ.
v  النكدية: جعلت النكد أسلوب حياة لها، فلا يسرها أن تجد البيت يعيش حالة من الهدوء والاستقرار النفسي، وتفتعل المشكلات افتعالًا.
v    المهملة: لا تهتم بنفسها أو بيتها أو أطفالها.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

علم الاجتماع العائلي| مدخل نظري

بسام أبو عليان محاضر بقسم علم الاجتماع ـ جامعة الأقصى تعريف علم الاجتماع العائلي: v     وليم كوود: "هو العلم الذي يدرس الجذور الاجتماعية للعائلة، وأثرها في المجتمع والبناء الاجتماعي" [1] . v     رونالد فليجر: "العلم الذي يدرس العلاقة المتفاعلة بين العائلة والمجتمع" [2] . v     تالكوت بارسونز: "العلم الذي يدرس العائلة دراسة اجتماعية، ودراسة أنساقها العمودية والأفقية، ونظم الاتصال الموجودة فيها مع نظامي السلطة والمنزلة" [3] . v   "أحد فروع علم الاجتماع العام، يهتم بدراسة الأسرة وما يتعلق بها من ظواهر؛ بهدف تفسيرها وتحليلها، ودراسة مشكلات الأسرة بهدف حلها أو الحد منها". أهداف علم الاجتماع العائلي [4] : 1.     تقوية علاقة الفرد بالأسرة من جهة، والمجتمع المحلي من جهة أخرى. 2.     دراسة المشكلات الأسرية؛ بهدف حلها أو الحد منها بطرق علمية واقعية. 3.     جعل الأسرة متكيفة مع التغيرات الاجتماعية الحاصلة في المجتمع. 4.     تعميق وعي الأسرة بأدوارها الأساسية و...

علم الاجتماع الحضري| الاتجاهات النظرية الكلاسيكية في علم الاجتماع الحضري

د. بسام أبو عليان محاضر بقسم علم الاجتماع ـ جامعة الأقصى الاتجاهات النظالكلاسيكية في علم الاجتماع الحضري: يمكن التمييز بين اتجاهين نظريين كلاسيكيين في علم الاجتماع الحضري درسا المدينة وظاهرة التحضر، هما: الاتجاه المحافظ، والاتجاه الراديكالي. أولًا| الاتجاه المحافظ: |      المبدأ الأساسي الذي يحكم المجتمع، هو: الثبات، والاستقرار، والنظام. |      من علماء الاتجاه المحافظ: ‌أ.         أوجست كونت: اهتم بقانون المراحل الثلاث (اللاهوتية، والميتافيزيقية، والوضعية)، وقارن بين الاستاتيكا والديناميكا الاجتماعية. ‌ب.    إميل دوركايم: اهتم بموضوعات، مثل: تقسيم العمل، والانتحار، والدين، والتضامن الآلي والتضامن العضوي. ‌ج.    ماكس فيبر: اهتم بأنماط السلطة الثلاث: (التقليدية، والكاريزمية، والقانونية)، ودرس موضوعات: البيروقراطية، والرأسمالية، والدين، والفعل الاجتماعي. وربط بين تطور المدينة والتغيرات التي طرأت الثقافة الغربية. ثانيًا| الاتجاه الراديكالي: |      ركز على الصراع الطبقي، وانتقا...

خدمة الجماعة| أساسيات خدمة الجماعة - ج1

  د. بسام أبو عليان محاضر بقسم علم الاجتماع - جامعة الأقصى أساسيات خدمة الجماعة تعريف خدمة الجماعة: خدمة الجماعة هي إحدى طرق الخدمة الاجتماعية، تعتمد في عملها على "الجماعة" كوحدة أساسية، تسعى من خلالها إلى تنمية شخصية الفرد باعتباره عضوًا في الجماعة، وتساعده على تحقيق تكيفه واندماجه مع محيطه الاجتماعي من خلال تفاعله مع أعضاء الجماعة تأثيرًا وتأثرًا، ومن خلال الجماعة يتعلم الفرد أنماط السلوك المختلفة، ويكتسب المهارات الحياتية المتنوعة، وتغرس فيه القيم الدينية والاجتماعية والأخلاقية، ويتعلم المبادرات الاجتماعية، والعمل التطوعي، ويكوِّن اتجاهاته تجاه قضايا ومشكلات المجتمع... إلخ، كل ذلك ليكون عضوًا إيجابيًا وفعالًا في المجتمع. لتحقيق هذه الغايات توظف خدمة الجماعة الإمكانيات المتاحة في كل من الفرد، والجماعة، والمؤسسة الاجتماعية، والمجتمع. لم تقتصر ممارسة خدمة الجماعة على مجال محدد، بل تمارس في مجالات اجتماعية كثيرة، منها: الأطفال، والمراهقين، والشباب، والمرأة، والمسنين، والمعاقين، والمرضى النفسيين، والمرضى العقليين، والسجناء، والأحداث، وأطفال الشوارع، والمدمنين... إلخ. كما ...